وقفة احتجاجية في أم الفحم رفضاً لحرب الإبادة على غزة
نظّمت اللجنة الشعبية في مدينة أم الفحم، اليوم، وقفتها الأسبوعية على دوّار غزة بمشاركة عشرات الناشطين والأهالي، رفضاً لحرب الإبادة المتواصلة على قطاع غزة.
نظّمت اللجنة الشعبية في مدينة أم الفحم، اليوم، وقفتها الأسبوعية على دوّار غزة بمشاركة عشرات الناشطين والأهالي، رفضاً لحرب الإبادة المتواصلة على قطاع غزة.
مصادر إسرائيلية أوضحت أن الهدف من الغارة كان المتحدث باسم حماس، أبو عبيدة، الذي يُعتبر من أبرز الشخصيات الإعلامية في الحركة.
أعلنت وزارة الصحة بغزة وصول 66 شهيدًا منهم 4 شهيد انتشال، و345 إصابة الى مستشفيات القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية.
نقلاً عن وسائل الإعلام الإسرائيلية، تعرضت وحدة النمر التابعة للجيش الإسرائيلي لانفجار عبوة ناسفة في شمال قطاع غزة
كشف تقرير لموقع "واللا" العبري عن استعدادات عسكرية إسرائيلية مكثفة لتنفيذ خطة لاحتلال مدينة غزة
يشارك في الأسطول شخصيات بارزة بينها الناشطة السويدية غريتا ثونبرغ والسياسية البرتغالية اليسارية ماريانا مورتاجوا،
وبحسب ما نشرته هيئة البث الإسرائيلية، يهدف هذا الإجراء إلى دفع أكثر من 800 ألف من سكان المدينة للنزوح جنوباً.
وأضاف: "مجاهدونا في حالة استنفار وجهوزية ومعنويات عالية، وسيقدّمون نماذج فذّة في البطولة والاستبسال وسيلقّنون الغزاة دروسا قاسية بعون الله".
وجاء التنديد في بيان مشترك لوزراء خارجية أيسلندا وأيرلندا ولوكسمبورغ والنرويج وسلوفينيا وإسبانيا.
وأوضح الجيش في بيانه أنّ العملية أسفرت أيضًا عن استعادة مقتنيات مرتبطة بمختطف آخر قُتل، لم يُكشف عن هويته بعد
أُقيمت ظهر اليوم الجمعة، الموافق 29 آب 2025، مظاهرة احتجاجية في ساحة العين بمدينة الناصرة
في خطوة احتجاجية جديدة ضد الحرب على غزة وضد العنف والجريمة، تنطلق يوم الجمعة مسيرة دراجات نارية تجوب عدة بلدات عربية في الداخل
واصلت الطائرات الإسرائيلية قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم الـ166 لعودة الحرب، مخلفةً أعداداً كبيرة من الشهداء والجرحى.
وتغلق القوات الإسرائيلية منذ 2 مارس الماضي، جميع المعابر مع القطاع، وتمنع دخول معظم المساعدات الغذائية والطبية، ما تسبب في تفشي "المجاعة" داخل غزة.
لكن عندما تترسخ قناعة عامة بأنه لا يوجد أبرياء في غزة، مدفوعة بخطاب سياسي وإعلامي يشرعنها، فإن النتيجة الحتمية هي الاستهتار بحياة الإنسان واستمرار قتل المدنيين
قاد الكاردينال الإيطالي ماتيو زوبي، رئيس مؤتمر الأساقفة الإيطاليين، أمسية صلاة في 14 أغسطس استمرت نحو سبع ساعات، خُصصت لقراءة أسماء جميع الأطفال الذين قُتلوا منذ اندلاع الحرب في غزة قبل عامين.
وأشار الوزير القطري إلى أن الوسطاء لا زالوا في انتظار الرد الإسرائيلي على مقترح وقف إطلاق النار في غزة.
شارك عشرات من أهالي بلدة عرعرة وعارة في المثلث، في الوقفة التضامنية الأسبوعية التي دعت إلى وقف الإبادة وعمليات التجويع المستمرة في قطاع غزة.
المشاركون رفعوا شعارات تندد بما وصفوه بسياسة الإبادة الجماعية في غزة، وبالاعتداءات المتصاعدة في الضفة الغربية، وبالانتهاكات بحق المصلين والمسجد الأقصى
وأضافت ماكين من القدس: "تدخل كميات إضافية من الغذاء.. نسير في الاتجاه الصحيح.. لكنها لا تكفي للقيام بما يتعين علينا فعله لضمان ألا يعاني السكان من سوء التغذية والتضور جوعاً".